الثلاثاء، 25 يناير 2011

Drums!




لمحبي الدرمز أزف إليهم خبر مميز و هو إن بإستطاعتكم الآن عزف أحلى الإيقاعات بإستخدام هذا التطبيق المميز على أجهزة الآي باد و الآي فون.


هذا التطبيق سيسمح لمحبي آله الدرمز التمرين بإستخدام موسيقاهم المفضلة المحفوظة في مكتباتهم الموسيقية مما يمنح هذا التطبيق خاصية مميزه تختلف عن باقي التطبيقات المعنية بفن الدرمز فبإمكانك إضفاء روح جديده لأغانيك المفضلة.


بإمكانكم كذلك تغيير الثيم العام للطبول و اختيار اللون الذي يناسب طابعك الخاص. هذا التطبيق بتسعة و تسعون سنتا فقط. بإمكانك الحصول على هذا التطبيق من الآب ستور لشركة أبل



- Posted using BlogPress from my iPhone

Virtuoso Piano Pro Classic

سأتحدث في هذا المقال عن أحد تطبيقات الآي فون المميزة لكل عشاق الموسيقى و بشكل خاص عشاق البيانو.





هذا التطبيق سيتيح الفرصه لحفظ المقطوعات الموسيقية التي تود أن تتبادلها مع الأصدقاء أو مع تلاميذك في حال كنت أحد العاملين في حقل التربية الموسيقية. فمميزات هذا البرنامج هو إن بإمكانك العزف في أي مكان و في أي وقت دون الحاجة أن تحمل الأورج الثقيل أو الذهاب لصالة البيانو. فعالم الموسيقى الآن بين يديك.


هذا بإختصار شديد و موجز . فالبرامج خالي من التعقيدات بس هو سهل الإستخدام من قبل الممبتدئين أو المحترفين أو حتى الهواة.


تجده في الآب ستور الخاص بشركة أبل.
- Posted using BlogPress from my iPhone

الاثنين، 24 يناير 2011

محطة المارينا..و سقطات لا تغتفر!


ما يحدث في فيغاس،لا يخرج عن إطار حدودها! مثل معروف ذو مغزى واضح قد يختصر علي الطريق و الشرح المطول الممل. لقد بلد عاداته و تقاليده التي يعبر الفن عنها بصوره خاصه جدا، منها ما هو مشترك بين ابناء القطر الواحد،و منها لا يناسب الا اهله. من المجدي أن يتعرف النشء على أنواع مختلفة من الفنون التي تحمل في طياتها أبعاد ثقافية و فكرية،و لكن يجب أن يكون الإختيار مناسبا للمجتمع و طبيعته. من المؤسف أن أستمع لأغاني ريانا التي لن أخفيكم عن مدى إعجابي بموهبتها و تصميمها على النجاح و المضي قدما في حياتها بعد الحادثة الأليمة التي تعرضت إليها ألا و هي الضرب اللاإنساني على يد إبن كارها كريس براون، فالأثر النفسي و العاطفي نقلته ريانا بفنها أيضا و هو الطابع الذي انصبغ بها البومها السابق Rated R. و لكن، نقطة الإختلاف هنا أن بعض أغنياتها في السنتين الماضيتين تحديدا حملت إيحاءات و كلام جريء لا يتوقع أن يسمع في محطة كويتية لها شعبية كبيرة و جمهور عريض من المراهقين مثل محطة المارينا أف أم،ففي أغنياتها الجديدة التي تبث ليل نهار على محطتنا تتحدث عن ممارسة السادية في العلاقة الخاصة ! هل أغفل العاملين على هذه المحطة مدى خطورة نشر هذا النوع من الأغنيات؟ و ليس هذا فقط بل لريانا مكانه خاصة في المارينا حيث تبث أغنية أخرى عن السحاق! لا أعتقد و لا أشكك بمدى إدراك و إستيعاب العاملين على المحطة للغة الإنجليزية فكلمات تلك الأغاني بسيطة و خالية من التعقيد اللغوي بس تكمن الخطورة كل الخطورة في سهولة اللغة المستخدمة لنقل رسالة قد تناسب ثقافة المجتمع الأمريكي و لكن لا تتناسب مع طبيعة مجتمعنا المسلم و المحافظ، بغض النظر عن إنتشار بعض الظواهر السلبية الا اني مؤمنة بأن كل المؤسسات الحكومية منها و الخاصة تحارب كل تلك الظواهر من أجل النهوض و مواكبة المدنية بالحكمة . لن نلقي اللوم على ريانا بل زميلتها كريستينا أجوليرا التي تعتبر من أهم الأصوات الشبابية في عالم البوب قدمت أسوء ما يمكن تقديمة في ألبومها الأخير .فنانة بحجم كريستينا كان ينبغي عليها تقديم ما يليق بها بعد ألبوم Back to basics.الذي أعتبره من أهم ما قدمته بل علامة فارقه في الموسيقى الأمريكية.و لكن حمى التكنو إجتاحتها و لم يكن المنتج على المستوى الجيد نستثني من ذلك اغنية you lost me.أغنيتها الهيت تحمل رسائل مسمومة و مع هذا يتم بثها عبر اثير المارينا. أغنية not myself tonight تسيء لها اكثر من ما تعتبر بصمة في مشوارها فخابت الآمال بعودتها و لكن المراهق لا يعي حجم البعد الثقافي بس الاهم هو الايقاع الراقص المعبر عن روح الشباب المتجدد. من خلال هذا المقال المتواضع أتمنى أن تعي و يعي كل عامل في محطة المارينا حجم المسؤلية التي يقع على عاتقها فهي ليست اقل من اي مؤسسه تعنى بهذا الجيل المضلل فالموضوع يحتاج الى تكاتف و تعاون اكبر.

جديد أفريل لافين!


ستشهد الساحة الفنية هذا العام رجوع أيقونات البوب مثل بريتني سبيرز التي سأتكلم عنها لاحقا ، و ليدي جاجا ، و أفريل لافين، و غيرهن،،،،حيث ستكون المنافسة على أشدها هذا الصيف ، فمن ستكون نجمة هذا العام؟
ما يستوقفني هو ما نوع الرسائل التي سيتم نقلها عبر موسيقى البوب؟ فالموضة السائده في الأغاني الحالية هو تقبل الذات و تقبل الأخر و دعوة للتعايش الإنساني بغض النظر عن توجهات بعض الأشخاص المنحرفة ، فالتقبل هو ما تدعو اليه اغلب الاعمال الفنية سواء اعمال سينمائية او اعمال موسيقية، مثل اغنية كيتي بيريfire work،و اغنية بينكf***** perfect،بشكل عام هذه الأغنيات ذات قيمة فنية عالية و لكن عندما تقترن الأعمال الموسيقية بصورة اشبه بوضع السم بالعسل ، هنا يبقى السؤال، ماذا بعد؟


لن أطيل الحديث ، ففي هذا المقال أود أن أسلط الضوء على النجمة الكندية أفريل لافين، التي تعتبر قدوة المراهقين، و من الفنانات اللاتي تميزن بإسلوب موسيقي خاص جدا، لن أتحدث عن تاريخها الفني لإنه جلي للجميع، فكانت ذات خطوات واثقة و ثابته حتى و إن أساءت الإختيار في بعض الجمل اللحنية أو الكلمات، إلا أن تبقى أفريل معشوقة المراهقين و مثال يحذون بحذوه. ما يثير الدهشة هو السنجل الأخير و أولى إطلالاتها بعد توقف عن إصدار الألبومات الموسيقية، أغنيةwhat the hellتحمل رسالة تثير الدهشة و الإستهجان فهي بمثابة دعوة للخيانة بإسلوب غنائي جاذب للشباب و كإن هذه الأغنيةبمثابة الرد على كل الشائعات بعد إنفصالها عن زوجها، التي ذكرت بأن أفريل هي التي بادرت بالخيانة،مما أدى إلى إنفصال الطرفين! ما نوع الرسائل التي تود أفريل نقلها عبر البومها الذي سيرى النور قريبا؟ البداية لم تكن مبشرة بالخير فبالأمس دعونا لتقبل كل ما يشذ عن الفطرة الإنسانية و اليوم تدعونا أفريل لتقبل الخيانة،،،ماذا بعد؟
- Posted using BlogPress from my iPhone
BlogBooster-The most productive way for mobile blogging. BlogBooster is a multi-service blog editor for iPhone, Android, WebOs and your desktop